برعايةٍ كريمةٍ من عمادةِ كليَّةِ الهندسةِ الميكانيكيةِ والكهربائيَّةِ، أَطلَقَ شبابٌ سوريٌّ مُفعَمٌ بالأملِ مبادرةً إنسانيَّةً علميّةً، ملؤها الحبُّ والانتماءُ، تحتَ عنوان: (طرفٌ من حديدٍ وطرفٌ من حبٍّ)، لتمُدَّ يدَ العونِ لِمصابي الحربِ، وترسمَ على وجوهِهم بسمةَ الفرح.