|
Abstract
With the development that took place in the field of devices and communications and the need to make life easier by using the technology, the idea of connecting everything to the Internet was developed, which is the basic concept and goal of the Internet of Things so we can communicate and interact with people and other things, which are smart devices with limitations in power, memory and processing, so we need a new specific technologies called IEEE 802.15.4 with low power consumption and bandwidth limitations, and it relied on the RPL routing protocol, but it did not support mobile nodes, so many researches worked to improve it, but it was not accurate because it depends on the value of the signal strength to detect the mobiles nodes, but this value is affected by obstacles and interference.
In this research, a more suitable routing protocol has been proposed for this type of network, it knows the status of the devices depending on the CoD value of the Bluetooth chip and on the sensors in the smart device such as the acceleration and pedometer sensors and other sensors that give values about the node's state and movement, then Giving fixed nodes a higher priority to be a parent node. The performance of the algorithm was evaluated by modifying the RPL routing protocol to stability- supported (SRPL) by including the priority value in the DIO message. The research showed better results than previous researches because it increased the stability of the network without increasing the routing load, and increased the packet delivery ratio and reduced the power consumption and delay.
|
|
النتائج والمناقشة:
تم اختبار وتحليل أداء البروتوكول المقترح ومقارنته مع البروتوكول المعياري ثم مقارنة النتائج مع الأبحاث السابقة.
الجدول 1 مقارنة الدراسات السابقة مع البروتوكول المقترح
البروتوكول المقترح
|
الدراسة السابقة
|
زاد استقرار الشبكة واعتمد معيار IEEE 802.15.4 الأنسب للأجهزة الذكية
|
البحث[1] اعتمدت على تحليل تدفق الحزم، حدد23 نوع جهاز فقط، اعتمد بالدراسة على معيار IEEE 802.11
|
لم يستثني العقد المتحركة إنما تم إعطاءها أولوية أقل لتكون عقدة أب لذلك فهو مناسب في حال كل العقد متحركة
|
البحث ]4[ اعتمد على مبدأ استثناء العقد المتحركة، غير مناسبة في حال العقد أغلبها متحركة في الشبكة
|
اعتمد على قيمة CoD وعلى الحساسات لمعرفة طبيعة الجهاز لذا كان قادر على اكتشاف جميع أنواع الأجهزة الذكية
|
البحث [8] اعتبر العقدة المتحركة هي كل جهاز له محرك، لا يمكن تعميم الطريقة على الأجهزة الذكية المتطورة مثل القابلة للارتداء
|
اعتمد على قيم الحساسات لمعرفة تحرك العقدة
|
البحث [9] اعتمد علىETX وRSSI لمعرفة تحرك العقدة لكنها تتأثر بالعوائق
|
مقارنة البروتوكول المعدل مع البروتوكول المعياري:
تم العمل على تنفيذ سيناريو المحاكاة بوجود 50 عقدة مع نسب مختلفة من عدد العقد المتحركة في الشبكة (25%، 50%، 100%)، سرعة العقد (0-2) m/s وبمساحة المنطقة m(200*200) ولمدة 400 s ثانية، وكانت النتائج كما نلاحظ من الشكل (4) أنه في الحالة الطبيعية ودون وجود عقد متحركة إن قيمة معدل تسليم الحزم مرتفعة وتنخفض في حال وجود عقد متحركة، لكن عند تطبيق الخوارزمية المقترحة يزداد معدل تسليم الحزم بنسبة حتى 20% في حال جميع العقد متحركة لأن الخوارزمية المقترحة ساعدت على استقرار الشبكة بشكل أكبر.
عدد رسائل التوجيه: تزداد عند وجود عقد متحركة في الشبكة وهذا يعود إلى الانفصال الذي يحدث في بنية الشبكة نتيجة تحرك العقد مما يؤدي لفقدان العقد للعقدة الأب التي تتصل بها مما يؤدي إلى اضطراب استقرار الشبكة مما يجعل خوارزمية المؤقت تقوم بتقليل أزمنة إرسال رسائل التحكم مما يزيد من معدل ارسالها هذا ما يسبب زيادة عدد رسائل التحكم.
كما أن ازدياد عدد العقد المتحركة يؤدي لزيادة ارسالها، في حال كل العقد متحركة ارتفع عدد رسائل التحكم المرسلة كثيراً واستطاع البروتوكول المعدل أن يخفضها كما هو موضح بالشكل(5). متوسط التأخير نهاية إلى نهاية: إن تأخير تسليم الحزم يزداد كلما ازدادت نسبة العقد المتحركة في الشبكة، لكن بما أن الخوارزمية المقترحة استطاعت تحسين من معدل تسليم الحزم والتقليل من حمولة التوجيه لذا فإن هذا سيساعد على التقليل من التأخير الحاصل لتسليم الحزم كما هو موضح بالشكل (6). متوسط استهلاك الطاقة: إن استهلاك طاقة العقد هو عبارة مجموعة الطاقة المستخدمة من معالجة وطاقة ارسال وغيرها، لذا فإن انخفاض معدل تسليم حزم سيسبب زيادة في ارسال رسائل التحكم وبالتالي زيادة في صرف طاقة ارسال أي متوسط استهلاك طاقة أكبر، لذا نلاحظ من الشكل (7) كلما زاد عدد العقد المتحركة في الشبكة يزداد استهلاك الطاقة.
لكن مع الطريقة المقترحة والتي تساعد على زيادة استقرار الشبكة مما يؤدي لانخفاض استهلاك الطاقة. نلاحظ أن البروتوكول المعدل المقترح ساعد بالحصول على شبكة أكثر استقراراً حيث ازدادت نسبة تسليم الحزم 20% لأنه خفف من الانفصال الذي تعاني منه العقد الثابتة نتيجة ارتباطها بعقد متحركة واعتمادها كعقدة أب، مما ساعد على انخفاض قيمة حمولة التوجيه.
البحث [5] يهدف إلى افتراض أن العقد المتحركة يجب أن يكون لها تأثير قليل على استقرار الشبكة، لذا اقترح التعديل على خوارزمية المؤقت المستخدمة في بروتوكول RPL بحيث أصبحت خوارزمية المؤقت المعكوسة حيث تبدأ بفارق زمني كبير بين رسائل التحكم ثم يقل ليزيد من الانتباه لتغير بالشبكة، اعتمد على اعتبار أن العقد المتحركة تكون كورقة في الشجرة ولا تشارك في عملية التوجيه، عدل على رسالة DAO ووضع علم MF (MOBILITY FLAG) بحيث اذا تم استلام رسالة DAO من عقدة متحركة عندها تتعامل العقدة الأب عن طريق الخوارزمية العكسية والا فإنها تعمل وفق خوارزمية المؤقت المستخدمة في البروتوكول الأصلي. نفذ سيناريو المحاكاة بمساحة m^2 425*425 على 100 عقدة 10 منهم عقد متحركة بسرعة m/s1 وبوجود عقدة جذر واحدة، تمت المحاكاة باعتماد قيم مختلفة لفترة إرسال حزم التحكم موضحة بالشكل (8). يوضح الشكل (9) مقارنة معدل تسليم الحزم بين نتائج البحث ونتائج محاكاة البروتوكول المعدل، نلاحظ مع تغير قيمة الفارق الزمني بين رسائل DIO لم يزداد الارسال كثيراً، بينما البروتوكول المعدل بالخوارزمية المقترحة أعطت معدل تسليم حزم أكبر بنسبة 30% هذا يعود إلى قدرتها على إشراك العقد المتحركة بعملية التوجيه في حال الضرورة لذلك.
الشكل (8) البارامترات المستخدمة لتقييم الأداء
أما البحث [5] لم يسمح للعقد المتحركة بذلك مما أثر على عملية تسليم الحزم في حال عدم وجود عقدة مناسبة لاعتمادها كعقدة أب للوصول إلى العقدة الهدف. نلاحظ أن قيم معدل تسليم الحزم منخفضة جداً وهذا يعود إلى بارامترات سيناريو المحاكاة التي اعتمدها البحث حيث أن مساحة الشبكة كبيرة وعدد العقد كبير ولا يوجد سوى عقدة مخدم واحدة مما يؤدي لزيادة التصادمات وعدم قدرتها على تخديم جميع العقد. نلاحظ من الشكل (10) الذي يبين عدد رسائل DIO، أن الطريقة المقترحة هي الأقل في ارسال حزم تحكم إضافية بنسبة 98%، هذا يعود إلى عدم التعديل على خوارزمية المؤقت الأساسية وعدم زيادة عدد الرسائل المرسلة، كما يعود ذلك إلى قدرتها على زيادة استقرار الشبكة وبالتالي تقليل الانقطاعات الحاصلة عند حركة العقد المتحركة وبالتالي تقليل عدد رسائل التحكم المستخدمة في إعادة تشكيل اتصال جديد بين العقد.
الدراسة [9] اقترحت بروتوكول MARPL وفيه اعتمد فكرة اكتشاف حركة العقدة من خلال قيمة قوة الإشارة RSSI وتحديد توفر العقدة الجوار، في حال استلمت العقدة رسالة DIO تقوم بتحديث قيمة توفر العقدة، أما عند استلام أنواع أخرى من رسائل تحكم DAO,DIS عندها اقترح البحث تعديل قيم خوارزمية المؤقت بحيث يقلل من الفاصل الزمني بين رسائل DIO مما يزيد من معدل إرسالهم. تمت المحاكاة بمساحة m^2300*300 وعدد عقد 50 كلها متحركة بسرعة تصل بشكل أعظمي إلى m/s3 وبوجود عدد مختلف من عقد المخدم. كانت النتائج كما في الشكل (11) يبين قيمة معدل تسليم الحزم حيث نلاحظ أنه كلما ازداد عدد عقد المخدم تزداد نسبة تسليم الحزم وبمقارنة نتائج محاكاة البروتوكول MARPL مع SRPL نلاحظ تفوق البروتوكول المعدل بنسبة 26% وهذا يعود لاختياره عقد غير متحركة للاتصال بها واعتبارها عقدة أب، أما في MARPL فإن اعتماده على قيمة قوة الإشارة التي ليس بالضرورة أن تعطي قيماً صحيحة دوماً لأنها تتأثر بالحواجز والتداخلات.
اعتمدت الدراسة [6] على فكرة دعم العقد المتحركة من خلال زيادة معدل ارسال رسائل DIO وجعلها ترسل كل ثانية، اعتمد البحث على فحص الطريق ليوضح فيما إذا كان صالحاً أما لا من خلال المعادلة K <=N حيث أن N هو عدد رسائل التحكم المتوقع استلامها من العقدة الجوار خلال فترة من الزمن، K هو أقل عدد من رسائل التحكم الواجب استلامها حتى يعتبر الطريق صالح، وإلا يعتبر الطريق غير صالحاً، حيث يتم تحديد قيمها وفق نوع التطبيق، في حال نوع العقد مركبات عندها يكون الفرق بين القيمتين صغيراً، أما في حال عقد ذات طبيعة حركة أقل عندها يكون الفرق بين القيمتين كبيراً. في هذا البحث اعتبر قيمة K = 1, N = 3. أجريت المحاكاة بوجود 75 عقدة متحركة بسرعة تصل بشكل أعظمي إلى m/s3 وبمساحة m350*350 وبوجود عدد مختلف من عقد المخدم 1,2,3,4، كانت النتائج كما في الشكل (12) الذي يوضح معدل تسليم الحزم نلاحظ كلما ازداد عدد عقد المخدم يزداد معدل تسليم الحزم، كما نلاحظ أن معدل تسليم الحزم في البروتوكول المعدل أعلى من RIOT بنسبة 17% وهذا يعود إلى اعتماده على اختيار العقدة الأب ذات الاستقرار الأكبر، أما RIOT فإنه لتحديد قيم K وN يحتاج لدراسة الحالة للتطبيق المستخدم ولا يصلح في حال كانت الشبكة تحوي عقد ذات سرعات مختلفة.
بمقارنة عدد رسائل التحكم التي ترسل في الشبكة الموضح بالشكل (13) نلاحظ أن RIOT يسبب ارسالاً كبيراً لأنه جعل إرسال رسائل التحكم يتم كل ثانية. أما في البروتوكول المعدل استطاع تحقيق نتائج أفضل، لأنه خفف من زيادة معدل تسليم الحزم وساعد على استقرار الشبكة بشكل أكبر مما يؤدي لتقليل حمولة التوجيه بنسبة 93.5%.
|
|
Reference
1. Aksoy, A., and Gunes, H., 2019. Automated IoT Device Identification using Network Traffic. ICC. p. 1-7.
2. Bagula, B., Erasmus, Z. 2015. IOT EMULATION WITH COOJA, department of computer science, university of the western cape (UWC).
3. Bluetooth SIG Proprietary. 2021. Baseband, Bluetooth.
4. Bouaziz, M., Rachedi, A., Belghith, A. 2019. EMA-RPL: Energy and mobility aware routing for the Internet of Mobile Things, Future Generation Computer Systems, Vol 97, 247-258.
5. Cobârzan, C., Montavont, J., Noël, T. 2014. Analysis and performance evaluation of RPL under mobility, IEEE Symposium on Computers and Communications (ISCC).
6. Farooq, M. 2020, RIoT: A Routing Protocol for the Internet of Things, The Computer Journal, Vol 63, Issue 6, 958–973.
7. Gnawali, O. 2012, RFC 6719: The Minimum Rank with Hysteresis Objective Function, Internet Engineering Task Force (IETF).
8. Korbi, E., Saidane, A. 2012, Mobility Enhanced RPL for Wireless Sensor Networks, Third International Conference on NOF.
9. Marques, V., Kniess, J. 2019, Mobility Aware RPL (MARPL): Mobility to RPL on Neighbor Variability, International Conference on Green, Pervasive, and Cloud Computing Springer.
10. Ott, A.2012, Wireless Networking with IEEE 802.15.4 and 6LoWPAN, Embedded Linux Conference – Europe.
11. Pérez, T., Camargo, J. 2020, Evolution of ubiquitous computing. Journal of Physics: Conference Series.
12. Silverio-Fernández, M., Renukappa, S., Suresh, S. 2018. What is a smart device? - a conceptualisation within the paradigm of the internet of things, Visualization in Engineering.
13. Thuber, P., Brandt, B. 2012. RFC 6550: IPv6 Routing Protocol for Low-Power and Lossy Networks, Internet Engineering Task Force (IETF) Request For Comments.
14. Wong, R., Yang, L ., Szeto, W. 2021, Wearable fitness trackers and smartphone pedometer apps, Travel Behaviour and Society.
|